السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ا

طريقه حلوه للتدريس 

اترككم مع الفيديو

إن أردت معرفة ما يمكن للصينيين فعله فيكفي أن تنظر لدرّاجاتهم:

التقط المصور الفرنسي أليان ديلورم هذه الصور المدهشة ضمن مشروع اسمه totems، بهدف إظهار كيف تنقل الطبقة العاملة في مدينة شنجهاي الصينية أغراضها المختلفة باستخدام الدرّاجات.

قد تبدو لكم أقرب لرسومات لكنها صور حقيقية التقطها المصور ببراعة شديدة ثم قام بتعديل ألوانها عبر الكومبيوتر، ليجعل من كل واحدة منها قصة تحكي نفسها بالألوان!

برع المصور أليان ديلورم في اختيار فكرة مشروعه فلم يسعى وراء زحام الصين التقليدي، بل بحث عن حالات فردية لعمال في المناطق الصناعية والسكنية ليلتقط صوراً متشابهة بأشياء مختلفة!!

لا يحتاج العمال الصينيون لأكثر من دراجة ليحملوا أي شيء عبر المدينة، أكان صناديق أو كراسي أو زجاجات أو حتى إطارات سيارات!!

يحتار أحدنا إن كان لديه بضعة أكياس ثقيلة لا يستطيع حملها، لكن الصينيين ذهبوا لأبعد بكثير من ذلك فحولوا دراجاتهم إلى حاويات أقرب للشاحنات!!

لا تحتاج هذه الصور لأي كلمات ولندعها تتحدث عن نفسها:

مطاردة كلب والشرطة تحميه من الدهس في الخط السريع
 

رغم كبر حجم منقاره الذي يشكل ثلث طوله الكلي إلا أنه لا يؤثر على توازن الطائر، حيث أنه مكون من مادة الكيراتين وهي المادة التي تكون شعر وأظافر الإنسان، فهي خفيفة وقوية في آن واحد، ويعتبر منقاره هو الاكثر ألواناً في عالم الطيور!

يقضي الطوقان معظم وقته على فروع الأشجار ويتنقل بالقفز من شجرة لأخرى حيث أنه لا يطير كثيرا، ولكن عندما يطير فهو يرتحل في شكل أسراب تتكون من 9 إلى 15 طائر ويحفر أعشاشه في جذوع الشجر ليعيش فيها مع فرد أو فردين من الطوقان فهو طائر اجتماعي ويصعب أن نشاهده بمفرده، ولأن الطوقان ذا منقار كبير فهو ينام في عشه داخل الشجر وهو يضع منقاره وذيله تحته حتى يفسح المكان للطيور الأخرى!!

يعتمد الطوقان في غذائه بشكل رئيسي على أنواع مختلفة من الفواكه والتوت، ولكنه يأكل الضفادع والحشرات والسحالي أيضاً، ويقوم الذكر والأنثى على رعاية الأفراخ أثناء حضن البيض وإطعامها بعد فقسه حتى تستطيع الإعتماد على نفسها.

طائر صغير يعيش عدد منه في شمال نهر ريو جراندي جنوب ولاية تكساس، ويوجد أيضاً عدد آخر في المنطقة من كولومبيا وفنزويلا حتى الإكوادور والبيرو وبوليفيا جنوباً:

تتميز الطيور التي تعيش في أمريكا الجنوبية بأنها أكبر حجماً من قريناتها في الشمال ولها عُرف أزرق صغير، ويزن أبو زريق الأخضر بوجه عام من 66 إلى 110 جرام.

يفضل أبو زريق الأخضر العيش في الغابات الكثيفة، كما يوجد أيضاً في بساتين الحمضيات، ويتغذى على الفواكه و الحشرات وغيرها من اللافقاريات والحبوب المختلفة ويبني أعشاشه على فروع الأشجار الكثيفة، وقد شوهد وهو يستعمل عصا من الخشب لينزع الحشرات من لحاء الأشجار!

تقوم أنثى أبو زريق الأخضر بحضن البيض دون مساعدة الذكر، ولكنه يقوم بإطعامها في هذه الأثناء حتى يفقس البيض، ولكن لوحظ أن أبو زريق الذي يعيش في أمريكا الجنوبية أنه في آخر ثلاثة أيام من حضن البيض يأتي فرد آخر غير الزوج ليطعمها!! وبعد فقس البيض يستمر الزوج في إحضار الطعام لمدة خمسة أيام وبعدها تساعده الأنثى في ذلك! وفي بعض الأحيان تقوم المستعمرة كلها بالمساعدة في إحضار الطعام للصغار لمدة 20 يوم حتى يستطيعوا الإعتماد على أنفسهم!

ا

يوجد من الفلامنجو أو النحام 6 فصائل تعيش كل منها في منطقة مختلفة، ويتميز بوقفته الشهيرة على رجل واحدة ويرفع الرجل الأخرى تحت جسمه والتي لم يجد العلماء لها تفسيراً محددا حتى الآن!وهناك من يعتقد أن الفلامنجو – كبعض الحيوانات الأخرى – لديه القدرة على أن يريح نصف جسمه بالنوم ويبقى النصف الآخر مستيقظاً لذلك يرفع رجل واحدة وينزل الأخرى!!

وبعض الأبحاث الأخيرة تشير إلى أن استخدام الفلامنجو لرجل واحدة يساعده على الحفاظ على حرارة جسمه حيث أنه يقف فترات طويلة في المياة الباردة!

يولد الفلامنجو بريش رمادي اللون، ولكن الفلامنجو البالغ يتحول إلى اللون الوردي أو الأحمر حيث أن الباكتريا المائية ونظامه الغذائي الذي يحتوي على الكثير من البيتاكاروتين تحوله إلى هذا اللون الجميل، فكلما أكل أكثر وتغذى جيداً كلما تحول لونه إلى الوردي الغامق أو الأحمر، والطائر الأبيض أو الباهت يعني أنه لا يتغذى جيداً!!

يتغذى الفلامنجو بشكل رئيسي على الجمبري (القريدس) وأنواع من الطحالب، ويمتلك مجموعة خاصة من الشعيرات في فكه السفلي وعلى لسانه تساعده على تنقية طعامه من الطين والوحل العالق به!

يعيش النحام في مستعمرات تتخطى اعدادها الآلاف وذلك ليتجنب أعدائه بسهولة وليستغل الأماكن الصالحة للعيش وتناول الطعام، وتنقسم مستعمرات الفلامنجو إلى مجموعات تتكون من 15 إلى 50 طائر، وتقوم الطيور في المجموعة الواحدة ببناء الأعشاش وحضن البيض والمساعدة في إيجاد أزواج لبعضهم البعض، حيث يقوم الذكور والإناث في المجموعة الواحدة بتأدية عروض مميزة حتى يقومون بجذب الأزواج المناسبين لهم !

يختار زوج الفلامنجو مكان مناسب في الطين للتعشيش، وأحياناً تسرق المجموعة الواحدة الأعشاش من بعضها ولكن كل زوج يعمل على الدفاع عن عشه.

يقوم الفلامنجو-الذكر والأنثى- بتغذية الصغار عن طريق حليب يجتره من حوصلته مثل الحمام ، حيث تفرزه غدد معينة موجودة بامتداد القناة الهضمية ، ويتغذى عليه الفلامنجو البالغ أيضاً.

يغادر الفلامنجو الصغير العش بعد أسبوعين لينضم إلى مجموعات منفصلة من الفلامنجو الصغير حيث يحرص على البقاء مع أقرانه حتى لا يتعرض للأذى من الاعداء.

ال

.